Little Known Facts About دور الأم في تربية البنات.
Little Known Facts About دور الأم في تربية البنات.
Blog Article
شجعي زوجك على قضاء وقت نوعي مع بناته، وأن يخبرهم بشكل يومي بأنه يحبهن، وبأنهن جميلات، لكي يشبعن هذه الحاجات، وفي المستقبل لا يتسرعن بتصديق أي غريب يقول لهن هذه العبارات لحاجة في نفسه.
الوقفة السادسة عشرة: إن حديث الأمهات لأولادهن عن مستقبلهم الاجتماعي والوظيفي ونحو ذلك مهم جدًّا؛ لأن هذا مما يرسخ في ذهن الطفل الإعداد والاستعداد؛ لذلك فليُكرَّر مرارًا.
كما يقع على عاتق الأم تعليم البنت بعض الأمور، التي لا يستطيع سواها تعليمها إياه من الأمور المتعلقة بالغسل، وبعض الأمور الدينية، فالأم هي مدرسة ابنتها، وسؤالها، حتى تتعلم البنت من أمها، ولا تلجأ لغريبٍ، قد يستغل هذه الحاجة، بأي صورة من الصور.
ويمكنك أن تحدثي الأبناء منذ الصغر عن أهمية تعلم القراءة والكتابة والمذاكرة، وتوضيح قيمة ومكانة الشخص المتعلم، كذلك تشجيع الأبناء وتحفيزهم بالجوائز والمكافأت.
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال الأسرة والمجتمع > تربية الأطفال أهمية الأم في تربية الطفل
إننا أمة فوضوية: في المواعيد، في الحياة المنزلية، في تعاملنا مع الآخرين، حتى ترك هذا السلوك أثره في تفكيرنا فأصبحنا فوضويين في التفكير.
كما يجب أن يعطي ابنته قدرًا من الحرية، ولكن في نطاقٍ محدود، فبعض الحرية، والتدليل، قد تؤدي إلى عواقب وخيمة، فلا إفراط، ولا تفريط، دعونا نستكمل الإجابات الجوهرية حول سؤال: كيف أربي ابنتي؟
وهنا ندرك فداحة الخطر الذي ترتكبه كثير من النساء حين تترك طفلها في هذه المرحلة للمربية والخادمة؛ فهي التي تقوم بتنظيفه وتهيئة اللباس له وإعداد طعامه، وحين يستعمل الرضاعة الصناعية فهي التي تهيئها له، وهذا يفقد الطفل قدراً من الرعاية النفسية هو بأمس الحاجة إليه. وإذا ابتليت نور الإمارات الأم بالخادمة -والأصل الاستغناء عنها- فينبغي أن تحرص في المراحل الأولية على أن تباشر هي رعاية الطفل، وتترك للخادمة إعداد الطعام في المنزل أو تنظيفه أو غير ذلك من الأعمال، فلن يجد الطفل الحنان والرعاية من الخادمة كما يجدها من الأم، وهذا له دور كبير في نفسية الطفل واتجاهاته في المستقبل، وبخاصة أن كثيراً من الخادمات والمربيات في العالم الإسلامي لسن من المسلمات، وحتى المسلمات غالبهن من غير المتدينات، وهذا لايخفى أثره، والحديث عن هذا الجانب يطول، ولعلي أن أكتفي بهذه الإشارة.
السعي لزيادة الخبرة التربوية: يجب على الأم أن تسعى دوماً لزيادة خبرتها التربوية إيماناً منها بأهمية دورها كأم؛ وذلك من خلال قراءة الكتب التربوية واتباع توجيهاتها، واستثمار اللقاءات العائلية من خلال مبادلة المعلومات والنصائح التربوية والاستفادة من تجارب الأمهات الأخريات في تربية أبنائهنّ، إلى جانب الاستفادة من تجاربها الشخصية؛ بتطوير معاملتها مع أبنائها والاستفادة من أخطائها التربوية مع طفلها الأول لتتجنّبها مع طفلها الثاني، وتجنّب أخطائها مع الطفل الثاني وعدم تكرارها مع طفلها الإمارات الثالث وهكذا.
أ : القراءة؛ فمن الضروري أن تعتني الأم بالقراءة في الكتب التربوية، وتفرغ جزءاً من وقتها لاقتنائها والقراءة فيها، وليس من اللائق أن يكون اعتناء الأم بكتب الطبخ أكثر من اعتنائها بكتب التربية.
أولا: إغناء البيئة: وذلك بأن يهيأ للطفل مايكون بديلاً عن انشغاله بما لايرغب فيه، فبدلاً من أن يكتب على الكتب يمكن أن يعطى مجلة أو دفتراً يكتب فيه مايشاء، وبدلاً من العبث بالأواني يمكن أن يعطى لعباً على شكل الأواني ليعبث بها.
فهي عمود الأسرة الذي يبنى عليه أسرة ناجحة، موقع ماميتو سيقدم لكم طرق التربية الصحيحة ودور الأم في ذلك بالتفصيل، تابعوا معنا.
البنات هن الكائنات الأكثر رقة، وحساسية، ومسؤولية في نفس الوقت، وهن الحنونات، ولا سيما أن البنت دائمًا ما نجدها تتمتع بعاطفةٍ متناهية، للأب، والأم.
فن الحوار بين الأم وابنتها حول الزواج: دروس في الحب والمسؤولية